<<<< >>>>

حركات الشفاء.. المقدمة

HTML clipboard

من المستحيل تقريباً شفاء السرطان ما لم تقم بما يلي...

 

هل تعلم أنه حسب هيئة أبحاث السرطان في الأمم المتحدة: السرطان سيقتل أكثر من 13.2 مليون إنسان في السنة بحلول عام 2030  ؟؟

وهذا تقريباً ضعف عدد الذين ماتوا بالسرطان عام 2008...

إضافة لذلك، الهيئة الدولية لأبحاث السرطان، تؤكد أن حوالي 21.4 مليون شخص سيشخص أن معه سرطان كل سنة أيضاً بحلول عام 2030

ماذا تفعل إذا ظهر بالتحليل أن معك سرطان أو مع أحد تحبه؟.. ربما أنت أو أحد معارفك لديه سرطان مسبقاً... مهما كانت الحالة، هذه الأخبار ستفاجئك:

جمعية السرطان الأميركية تقول أنه 41% من كل البالغين سيصابون بالسرطان في حياتهم وقد يموتون منه... 41% تعني 4 من كل 10... أو 2 من 5

أي إذا كان عندك عائلة من خمسة أفراد، أو خمسة أصدقاء، فإن شخصين سيحملون أو يصابون بالسرطان... وتذكر، حتى لو لم يتم تشخيص السرطان معك، فإن بعض أنواعه تفلت من التشخيص والكشف، لأنها في المراحل المبكرة قد لا تظهر أي عوارض، وفي كثير من الأوقات: يتم تشخيص السرطان بشكل خاطئ كمرض آخر..

حسب بعض التقديرات، مليون امرأة على الأقل في أميركا وحدها لديها سرطان ثدي غير مشخص... و 15% من البالغين يعيشون مع سرطان غير مشخص.

هذه إحصائيات مقلقة فعلاً..

 

ما الذي يسبب السرطان؟... هل هناك حل لهذه المشكلة؟

لماذا لم تجد الهيئات والمنظمات الطبية علاجاً حتى الآن، رغم بلايين الدولارات التي صُرفت على الأبحاث؟

كثير من الأطباء والعلماء الذين عالجوا مرضى السرطان بطرق كيميائية أو طبيعية أو كلاهما معاً، بالغذاء والمكملات الغذائية، الهوميوباثي ووخز الإبر وغيرها من الطرق البديلة، رغم أنهم حققوا كثيراً من النجاح في علاجاتهم، لكن كان هناك دائماً عقبة كبيرة تواجههم: بعض مرضى السرطان قد ماتوا بالنهاية، رغم علاجهم وزوال السرطان في البداية.

لماذا؟؟؟... لأن المرضى لم يقدروا أن يتغلبوا على قضايا داخلية، كانت حاسمة في شفائهم الكامل... وتم حديثاً اكتشاف أن هذه القضايا الداخلية كانت هي السبب الحقيقي للسرطان.

 

لقد تم تعليمنا وجعلنا نصدق أن السرطان يظهر بسبب: النقص في التغذية، الفيروسات، السموم البيئية، المورثات أو غيرها من العوامل...

مع أن هذه العوامل تشارك فعلاً بتطور السرطان، لكنها ليست الأسباب الحقيقية للسرطان.

 

السبب الحقيقي الخفي للسرطان هو:

 

أنماط الطاقة المدمرة التي تصنعها ذكريات خلوية

 

"الذكريات الخلوية" تشير إلى مقدرة الخلايا في الجسم البشري على تخزين عادات الشخص وهواياته وأذواقه وذكرياته... وهذه المعلومات لا تُخزن فقط في الدماغ، كما تم تعليم الناس في العلم المنتشر، بل في كل أعضاء الجسم.

مفهوم  "الذكريات الخلوية" يدعمه شاهد قوي هو أن الشخص الذي يتلقى عضواً مزروعاً من شخص آخر، يطوّر عادات وشخصية وذكريات جديدة في حياته بعد الزراعة... وهي تنتمي أصلاً للشخص المتبرع.

هذا دليل حاسم على أن الذكريات موجودة في خلايا الجسم، وليس فقط في الدماغ...

مثلاً، متلقي أحد الأعضاء المزروعة، قد يكتشف فجأة قدرته على عزف البيانو، رغم أنه لم يتلقى أي دروس بيانو ولم يمتلك حتى البيانو قبل عملية الزرع.

ووجد بعدها أن المتبرع كان عازف بيانو محترف...

وكثيراً ما يكون متلقي الأعضاء يكره بعض المأكولات بشدة كالبوظة، أو غير معجب بأنواع الرياضة ككرة القدم، فيصبح فجأة مولعاً بالبوظة وكرة القدم بعد زراعة العضو!.. ببساطة لأن المتبرع يحب هذه الأشياء.

 

بطريقة مماثلة، كل تجارب الصدمات عند البشر، سواء تذكرها الشخص في الوعي أو اللاوعي، ليست مجرد ذكريات مخزنة في الدماغ، بل فعلياً قامت تلك الصدمات بطبع ذاتها في خلايا الجسد بهيئة "ذكريات خلوية".

تجارب الصدمات، التي تتضمن الغضب المكبوت، الخوف أو الحقد وغيرها، عندما تُخزّن في خلايا الجسد، فإن تلك الذكريات الخلوية تشكل محطات بث راديو صغيرة، تبث نماذج طاقة مدمرة في الجسم، مسببة الأمراض والألم المزمن، وأهم من ذلك: إيقاف نظام المناعة في الجسم.

وعندما يتوقف نظام المناعة عندك، فإن جسمك يصبح الموطن المثالي للمرض وخصوصاً السرطان.

 

ما لم تزيل نماذج الطاقة المدمرة التي صنعتها الذكريات الخلوية، فإن الشفاء الحقيقي لا يمكن أن يحدث أبداً.

 

الإزالة الجراحية لكتلة السرطان أو مرض ما، من النادر جداً أن تكون فعالة بإيقاف السرطان وانتشاره... لماذا؟

لأنه إذا عالج الطبيب السرطان من خلال الجراحة، الأشعة أو العلاج الكيماوي، دون إزالة الذكريات الخلوية التي صنعت السرطان منذ البداية، فمن المحتمل كثيراً عودة السرطان...

هذا سبب من أسباب عودة السرطان، لأن الذكريات الخلوية التي صنعت المرض، نادراً ما يهتم بها الطب الغربي التقليدي، وحتى الطب البديل والطبيعي.

جذر كل السرطانات وأنواع الأمراض هو نماذج الطاقة المدمرة في الجسم، وحالما تزيلها، فإن السبب الجذري للسرطان وأي مرض آخر سيزول لحظة بلحظة.

 

عدة أبحاث طبية جديدة تقول أن:

"أفضل أمل لنا بعلاج الأمراض المستعصية في المستقبل، قد يكمن فعلاً في إيجاد طريقة لشفاء ذاكرة الخلايا".

 

يقول أحد علماء الخلايا المشهورين:

"يبدو أن 100% من التوتر النفسي تسببه معتقدات خاطئة في اللاوعي، والتي يسميها بعض العلماء (الذكريات الخلوية)... عندما تشفي تلك المعتقدات، فحتى الأمراض المستعصية والوراثية يمكن بسهولة أن تشفى".

 

من الواضح أنه من المستحيل تقريباً شفاء السرطان أو أي مرض آخر، ما لم تزيل الذكريات الخلوية المدمرة.

 

هناك تقنية شفائية ثوروية تتيح لأي إنسان أن يزيل تلك الذكريات الخلوية المدمرة بسهولة، قام بتطويرها طبيب اسمه Alexander Loyd وهو مؤلف لعدة كتب.

الشيء الرائع في هذه التقنية:

** أنها مجانية لا تحتاج لأكثر من رؤوس الأصابع في كلا اليدين، لتشير بها إلى واحد أو أكثر من أربع مراكز شفائية في الجسم.

** تحتاج فقط ستة دقائق للقيام بها

** بسيطة جداً لدرجة أن أي شخص، حتى الطفل بعمر 7 سنوات، يمكنه القيام بها وهو مرتاح في منزله.

 

عندما تستخدم رؤوس أصابعك لتوجيه الطاقة الشفائية إلى المراكز الشفائية الأربعة، وهناك تتالي حركات محددة لسبب كل مرض، أنت بهذا تزيل الذكريات الخلوية المدمرة من جسمك، وعندها يختفي السبب الحقيقي للسرطان وأي مرض آخر، في كل مرة تقوم بها.

 

هذا الأسلوب مدروس ومثبت علمياً في عدة جامعات ومراكز بحث طيلة عام ونصف... والكتاب مليء بالحالات الشفائية المسجلة، في علاج شتى الأمراض... السرطان، السكري، التهاب المفاصل، انتفاخ الرئة، الاكتئاب، أمراض العضلات وأليافها، متلازمة الإجهاد المزمن، الربو، الأورام الليفية، أمراض الجهاز العصبي كالتصلب وداء باركنسون.

 

يمكنك ببساطة ومجاناً أن تجرب هذه الطريقة الشفائية على نفسك أو معارفك.

 

تابع القراءة: << ستة دقائق لإزالة الضغط النفسي

أضيفت في باب:19-9-2010... > العلاج بحركات الشفاء
.... إذا وجدت أن الموضوع مفيد لك، أرجو منك دعم الموقع

© جميع الحقوق محفوظة.. موقع علاء السيد