صور تنطق بالحق
ماذا جرى للإنسان؟؟ لماذا قسمنا جسده كثيراً وصبغناه بأعلام وألوان؟؟
القراءة مهمة... لكن ماذا نقرأ ؟؟؟
الحوادث تزداد... لأن البشر تم كبتهم وتحويلهم لأعداد..
والكاميرات تراقب مدى نجاح عملية الترميز والتشفير.. كبت الغريزة وصورة للتفجير...
ينفجر الجنس المكبوت إلى غضب وضرب...
متى نستخدم الحب بدل الحرب؟
عندما يأتي مدير الشركة إلى مكتبه:
فجر يوم جديد.. من العصر المتطور الحديث: (الحديد)
مجرد حقنة صغيرة يا صغيري!!
بين الدماغين اليميني واليساري:
أنت إلى اليمين لأنك يميني... وأنت لليسار لأنك يساري
أنت ذكر وأنتِ أنثى... أنت للجنة ... وأنت للنار!!
لن يتحقق السلام والانسجام.. إلا إذا توازن الدماغان
وتحقق التوحيد الحقيقي داخل نفس الإنسان
طريقة عمل جميع محطات ووسائل الإعلام:
طبيعي أن كل محطة تدافع عن مصالح من يملكها...
لكن من غير الطبيعي ألا نرى إلى أين ستقودنا هذه المصالح وأين نحن ذاهبون؟
ماذا تفعل محطات التلفاز بمن يشاهدها؟
كل شخص يرى من منظوره ومن مكانه:
كل ملك مملوك وكل حاكم محكوم... إلى متى كل هذه الهموم؟
صدف غريبة تظهر في الحوادث... وكأنها: رُبّ رمية من غير رامِ؟؟؟!!
ما هو سر التلف-زيون؟
من يبرمج ويشفر أطفالك ومستقبلك عندما يشاهدون هذا الجهاز الخطير؟
التلف-زيون.... التلف واضح المعنى.. والزيون ربما أتت من كلمة صهيون؟
أفضل جهاز لتشريد الذهن وإضاعة (قتل) الوقت والطاقة:
صارت حياتنا مثل الملعب... مليئة بسياسة كرة القدم!
هل يجب أن تكون مع أحد الفريقين وضد الآخر!!؟؟
الصحوة هنا والآن:
سلاسل السلطة والتحكم العالمي:
طريق الصعود إلى المناصب دائماً مزعجة ومليئة بالمطبات!
راقب ماذا تقرأ وتشاهد وتضع في رأسك كل يوم:
السلسلة الغذائية البشرية:
جنات عدن:
من يتحدث اليوم عن المحبة والبيئة والسلام؟
الأمل في أطفال المستقبل.. هم من سيصنع الفرق
الأهل تشفروا على الخوف والطمع... يعيشون في قلق وأرق
رجاء.. لا تشفروا أطفالكم من جديد!!
share
it