موقع علاء السيد... طباعة
<<<< >>>>

الكهرباء الساكنة واسترجاع المورثات القديمة الأصيلة ورسالة عاجلة

عاجل جدااااااااااا...  رسالة عاجلة من الدكتور فيرنون كولمان Dr Vernon Coleman الذي توقع أن جميع الملقحين بلقاح كورونا سيبدأون في الموت في الخريف ويعلن عن إبادة جماعية عامة لغالبية السكان، وأيضًا لغير الملقحين، بسبب "الطفرات الفيروسية" التي يسببها اللقاح.

الدكتور كولمان: لقاحات Covid-19 هي أسلحة دمار شامل ويمكن أن تقضي على الجنس البشري....   "كل فرد تم تطعيمه لديه القدرة على أن يصبح قاتلًا جماعيًا لأن أجسادهم تتحول إلى مختبرات تنتج "فيروسات قاتلة".  والأسوأ من ذلك، أن بعض الأفراد الملقحين يمكن أن يصبحوا ناقلين غير حاملين للأعراض، وينشرون فيروسات قاتلة من حولهم."

  "هذه المشكلة تم ذكرها للتو من قبل الدكتور غيرت فاندن بوسيه Dr Geert Vanden Bossche ، أخصائي اللقاحات الرائد." عالم لقاحات رائد يحذر العالم: أوقف جميع لقاحات COVID-19 فورًا أو سيتم إطلاق "وحش لا يمكن السيطرة عليه"

"هناك خطر حقيقي يتمثل في أنه بدلاً من قتل 90-95٪ ، كما أرادت النخبة الشريرة في الأصل، يمكن أن يقتلوا الجميع عن طريق الخطأ؛  يمكنهم القضاء على الإنسانية."

"لدينا القليل من الوقت لإنقاذ أنفسنا. نحن بحاجة إلى تقوية جهاز المناعة لدينا، ومن المفارقات، ربما نحتاج إلى الابتعاد عن الأشخاص الذين تم تطعيمهم!."

أرسل هذا المقال في الروابط أدناه إلى الأطباء والمراسلين والأصدقاء والأقارب.. ربما يمكننا إقناع من هم في السلطة بأنهم ليسوا في مأمن من الكارثة القادمة،.. د. فيرنون كولمان

https://www.vernoncoleman.com/humanrace.htm

https://vernoncoleman.org/videos/covid-19-vaccines-are-weapons-mass-destruction-and-could-wipe-out-human-race

******************** أحد الحلول فيما يلي *******************

في تاريخ 15-6-1989 حصلت الشركة الكيميائية Ciba-Geigy على براءة اختراع أوروبية رقم (No.0351357) وهي حول طريقة لاستعمال الحقول الكهربائية الساكنة، من دون أي هندسة وراثية، يمكن من خلالها استعادة أنواع بدائية منقرضة من الأسماك، السراخس، القمح، الذرة، الفطر وغيرها.. اليوم لا أحد يعرف أو يتذكر شيء عن هذه التجارب.

أجرا الطبيبان Guido Ebner , Heinz Schurch اللذين كانا يعملان في تلك الشركة، والتي أصبحت اليوم شركة دوائية سويسرية ضخمة تُدعى Novartis تجارباً في أواخر الثمانينات وأوائل التسعينيات.. قاما فيها بتعريض بذور الحبوب وبيوض السمك إلى حقول كهربائية ساكنة.. وتابعا النتائج حتى سنة 1992..

النتائج كانت ظهور أنواع بدائية أصيلة من القمح والذرة وأسماك ضخمة وبرية السلوك وعالية الخصوبة..

القمح الناتج لم يكن ينمو طولياً كثيراً، بل يزحف تقريباً على الأرض، القمم فحسب ترتفع مسافة 20سم.. وأنواع منه تنضج خلال 4-8أسابيع فقط.

الذرة تبدو مثل الذرة الحديثة التي نعرفها اليوم، لكنها أصغر وتحمل حتى 12 كوز على كل ساق..

الشيء المدهش هو: تم تنمية هذه الأصناف البدائية الأصيلة من بذور نباتات حديثة!

هذه ليست خيمياء ولا هندسة وراثية، بل مجرد اختبار تنمية بذور ضمن حقول كهرباء ساكنة (دون مرور تيار).. مرور التيار قد يحرض تعديلات كيميائية حيوية وهذا غير مطلوب.. بينما الكهرباء الساكنة لا تؤثر كيميائياً مطلقاً.

تم إيقاف تلك التجارب من قِبل شركة Novartis في سنة 1992.. وقيل أن سبب إيقافها هو أن الحبوب الأصيلة التي نتجت لم تحتج أي سماد كيماوي أو مبيد حشري، ولذلك هذا سيهدد مصالح الصناعات البيتروكيميائية التي تستغل كثيراً قطاع الزراعة!

هناك أبحاث قديمة في ألمانيا مثلاً منذ 1920 عن Electroculture  تنمية النباتات ضمن حقول كهربائية لزيادة نموها.. لكن كثيراً من العلماء التقليديين الذين لا يقرؤون شيء خارج صندوق التعليم الرسمي سيظلون مشككين تجاه هذه الظاهرة البيولوجية غير القابلة للشرح.. ولكن حديثاً ولأول مرة، عالم النبات البروفيسور الألماني Edgar Wagner والبروفيسور Gunter Rothe من جامعات Freiburg و Mainz أطلقا تصريحات إيجابية حول تلك التجارب..

حتى أن البروفيسور Rothe قام بنجاح بتكرار تجارب شركة Ciba بالتفصيل في جامعته سنة 2001..

كما أن عالم المايكرو بيولوجيا السويسري الشهير الحائز على شهادة نوبل Werner Arber يقوم بالدفاع عن هذا الاكتشاف المثير للجدل.. وقال أنه مندهش تماماً لهذا الاكتشاف!

أصدر الصحافي السويسري Luc Brgin في 2007 كتاباً باللغة الألمانية فقط: Der Urzeit Code (الكود الوراثي البدائي: البديل البيئي للهندسة الوراثية) ويذكر فيه كل تفاصيل تلك الأبحاث المخفية.. إنه كتاب علميّ معروف يتحدث عن براءة اختراع تم منحها في 1989 إلى الشركة الكيميائية Ciba-Geigy التي تسمى اليوم Novartis، ويشرح عملية "الزراعة الكهربائية electroculture" التي ساعدت على زيادة مقاومة المحاصيل وقللت استعمال المبيدات الحشرية.. الكتاب يسرد تفاصيل تقارير ومقابلات توثق تأثير عملية الزراعة الكهربائية التي لم يتم شرحها علمياً من قبل.. ويطرح هذه الطريقة كبديل أكثر سلامة للبيئة والصحة من الهندسة الوراثية.. هذه طريقة شمولية لا تتدخل بالمورثات بشكل تفصيلي مثل تلاعب الهندسة الوراثية الحديثة الضارة.

هناك ثلاث استنتاجات هامة جداً من هذه التجارب:

1- حقول الكهرباء الساكنة (وكذلك المغناطيسية والكهرطيسية) تؤثر على الحياة والكائنات والمورثات.

2- مورثاتنا ليست شيئاً جامداً غير قابل للتغيير كما يعلموننا في الطب والجامعات!! أو كما يقولون لنا أن تغيير المورثات يتم في عملية التطور البطيء التي تستغرق ألوف السنوات!.... بل هذه التكنولوجيا البسيطة قادرة على تغيير واسترجاع المورثات خلال أيام أحياناً!

3- المورثات أو حوض المورثات بحد ذاته عبارة عن خزان ضخم للذاكرة... ذاكرة للتجارب الماضية وأشكال الحياة الماضية التي مرّ بها الكائن الحي..

ماذا عن معظم مورثات البشر التي يدعونها Junk DNA ؟؟؟؟ ماذا كان العالم العظيم تيسلا يريد من تطبيق برج إرساله الضخم للكهرباء الساكنة المجانية عبر كوكب الأرض؟؟ هل فعلاً كان سينقل البشرية بكاملها إلى بُعد موازي آخر، مسرّعاً بذلك تطورها الحضاري والروحي؟؟ فقمنا نحن بسبب جهلنا وطمعنا بتدمير أدواته وإخفاء كتبه حرصاً على عداد وفواتير الكهرباء!

 

فيديو رائع جداً The Primeval Code  :

https://www.youtube.com/watch?v=ssTQegUBEy4

 

قام العالمان بنشر نتائج تجاربهم خارج نطاق الشركة الألمانية التي حصلت على براءة الاختراع الخاص بهم، والتي كانا يعملان فيها، نظراً لأنها تعتمد أساساً على صناعة المبيدات الحشرية والعشبية والهندسة الوراثية والتقانة الحيوية...  لذلك نشراه في سنة 1988 في محطة تلفاز سويسرية في برنامج ترفيهي ليلة السبت لكي ينتشر على أوسع نطاق ممكن!!

هذه الأبحاث بالكاد تكون معروفة في اللغة الانكليزية، لأن العلماء بالأصل تحدثا باللغتين الألمانية والسويسرية، ولم تتبنى الشركات العملاقة أبحاثهم بسبب حرصها على التجارة والمصالح التي تهمها أكثر من خدمة الحياة والطبيعة والبشرية.

 

 

القمح والذرة:

تم وضع البذور المنقوعة، لمدة 3 أيام ضمن حقل كهربائي ساكن مستمر بين الصفيحتين.. وبعد 3 أيام تتم زراعتها في أصيص أو بيت زجاجي مثل أي نبات آخر.. هذه الأيام الثلاثة في بداية عملية الإنبات كفيلة بتحديد واسترجاع النماذج الأصلية.

حقول الكهرباء الساكنة هي حقول منظمة للطاقة الأثيرية.. الطبيعة تولد من الفوضى، وتحتاج إلى بنيات منظمة لأجل تجسيد شيء محدد.. هذه هي آلية عمل تلك التجارب المذهلة.. حقل كهربائي ساكن يجلب بنية محددة إلى الطبيعة: هذه هي آلية التجارب ولكننا لا نعرف بالضبط التفاصيل الدقيقة.. لا يمكن تحديد قوة الحقل المطلوب للعودة إلى حقبة محددة من التطور.. لا نعرف الآليات ولكن نظريتنا هي أن النباتات في الحقل تحصل على معلومات، وهي تجعلها تعود إلى النماذج الأصلية، مثلاً القمح سيتذكر عندما كان عشب بري (في البيرو وفي بعض مناطق سورية يمكنك إيجاد هذه الأنواع من القمح البري الأحادي).. هذا النوع من القمح الناتج يمكن زراعته في مناطق قصيرة الفصول الدافئة (القمح الحديث عاجز عن النمو فيها)، ولن تحتاج لمبيدات حشرية أو عشبية... لأن القمح زادت مقاومته وصارت مواعيد حلقة حياته مختلفة عن الآفات.. حيث يمكن حصاده بعد 4 إلى 8 أسابيع من الزراعة! وتزداد نسبة الإنبات في البذور أيضاً.. سيعطي محاصيل صحية أكثر وأكثر مقاومة للعوامل الجوية والأمراض والآفات.

 

السراخس:

يعرض لنا Heinz Schürch أصيصاً فيه أشياء خضراء صغيرة.. بالفحص تحت المجهر نرى "شتلات" صغيرة لأنواع بدائية منقرضة من السراخس.. لقد تم تنميتها لفترة طويلة ضمن الكهرباء الساكنة أكثر من القمح والذرة، حيث بقيت فيها حوالي شهر متواصل، ثم تم حفظ وإغلاق الأصيص 3 سنوات.

هذه "الشتلات" أو المشرات هي جزء أساسي في تكاثر السراخس.. اليوم نرى أن هناك مشرة واحدة لكل ورقة سرخس، بعضها تبلغ وتتحول إلى ورقة، وبعضها الآخر يقع على الأرض ويموت.. لكن هذه المشرات من السراخس البدائية تتصرف بشكل مختلف: إنها موصولة جميعاً بشبكة محكمة، لهذا هناك نسبة أكبر من المشرات التي ستبلغ.. ومع ذلك نحن لا نعرف بعد آلية عمل الشبكة.. لكن نظرة قريبة تحت المجر تُظهر بدهشة أن الاتصالات بين المشرات مصممة بحيث تكون أقصر ما يمكن! كما لو أن الذي صممها يريد توفير مواد البناء.. الأقنية بين المشرات قلبية الشكل هي أقنية رفيعة جداً ومستقيمة وتلمع مثل الفضة.

لا يوجد أي معلومات حول هذه الأقنية في المراجع العلمية.. نحن نفترض فقط أنها تستعمل لأجل نقل المعلومات بين هذه النباتات.. لكننا لا نعرف نوع المعلومات أبداً..

ويمكننا اكتشاف مزيد من الأسرار في عملية نمو السراخس بحد ذاتها.. إذا تم تنمية مشرة من السرخس الدودي الشائع في حقل كهرباء ساكنة، سينتج نوع آخر من السرخس.. بدلاً من الورقة ريشية الشكل، ستكون لها حواف مستديرة مثل اللسان.. هذه الأشكال منقرضة ومعروفة في المستحاثات، لذلك تم تسمية هذا "السرخس البدائي".. رغم اختلاف الأبواغ في المستحاثات عن أبواغ هذا السرخس.. ولا يزال العلماء غير مقتنعين بإمكانية تعديل النباتات باستعمال الحقول الكهربائية.

في السنوات التالية، أنتج السرخس البدائي أنواعاً مختلفة من الأوراق كل سنة.. يبدو كأن السرخس تذكر أنه قد تم خلقه من سرخس دودي حديث.. يبدو أن السرخس كان يعيد المرور بكامل عملية التطور هنا.. فحصنا كل أنواع الأبواغ الجديدة وكانت كلها متشابهة، لكن انطلقت منها أنواع مختلفة من السراخس.. ظهر منها سراخس دودية، سراخس الشاطئ، سراخس جلدية أفريقية.. لقد أنتج السرخس البدائي تقريباً كل أنواع السراخس الأخرى!.. والمفاجأة الكبرى التي كانت تنتظرنا: عندما أتينا إلى تحليل صبغيات المورثات: بعض أنواع السرخس الدودي الناتج فيه 36صبغي، وبعضه فيه 41صبغي.. لم نسمع بشيء مثل هذا في المراجع العلمية.. شيء آخر عجيب حدث أيضاً: كانت السراخس الناتجة تطلق العطور في كل مساء!

كثير من أنواع السراخس تموت وتنقرض هذه الأيام، مما يجعل التجربة في غاية الأهمية... كمثال في ألمانيا، أكثر من 12% من السراخس مهددة بالانقراض، فهي حساسة جداً للتلوث البيئي الحديث.. كان جو الأرض قديماً أنظف، وكان هناك عواصف رعد وصواعق أكثر من أيامنا هذه.. ربما نحن في التجربة عندما نعرّضها للحقول الكهربائية الساكنة، نصنع لها جواً مشابهاً للجو القديم الغابر فتتذكر مورثاتها القديمة؟

إذا أمكنني تغيير الصبغيات الوراثية وإنتاج نباتات بدائية أصلية باستعمال حقل كهرباء ساكنة بسيط، فالسؤال الهام هنا هو: هل فعلاً المعلومات التي تحدد شكل الكائن موجودة فقط في المورثات والنواة؟ أعتقد أم الشحنة الكهربائية الساكنة للغلاف الجوي تلعب دوراً هاماً أيضاً.

يبدو أن ذاكرة الطبيعة تعود إلى البدايات الأولى من الحياة...

 

استرجاع الديناصورات إلى الحياة؟

تم أخذ عينة من أنبوب حفر على عمق 140متر... ضمن المنجم، في طبقة أملاح عمرها 200 مليون سنة تم أخذ عينة وتحليلها تحت المجهر.. فظهرت أشكال غريبة تنمو عنها مخلوقات صغيرة جداً.. ظهر أنها خيوط فطريات عادت للحياة من خلال وضعها في حقل كهرباء ساكنة! كل التجارب الأخرى لإعادة إحيائها دون كهرباء لم تنجح.

قال Heinz Schürch أنهم قاموا بأبحاثهم على النباتات وبعض الأسماك.. وقد أرادوا التجريب ببعض الحيوانات لكن الشركة فرضت تعليمات صارمة لعدم الاقتراب من الحيوانات والثدييات.. لذلك فقط أخذنا بيوض سمك تراوت قوس قزح ووضعناها في الحقل لمدة 4 أسابيع بعد حدوث الإلقاح.. بعدها نقلناهم إلى حوض تربية وراقبنا.. نتجت أسماك أقوى بكثير وأنشط من النوع المعتاد.. عندها لون مختلف وعدد أسنان أكبر.. الذكور البالغة أظهرت تحور جديد هو فك خطافي (مثل السلمون البري).. تصرفت بوحشية برية وقوة فاحتجنا لزيادة ارتفاع السور لمنعها من الهرب قفزاً!.. إنها النماذج الأصيلة لسمك التراوت التي انقرضت منذ 150 سنة (تم معرفتها من الرسوم القديمة).

لحوم تلك الأسماك أقوى وأطيب.. وهي أكثر مقاومة للأمراض.. لذلك لا نحتاج لوضع المضادات الحيوية والمبيدات في ماء الأحواض..

هناك نكتة منتشرة في الشركة، حول استعادة الديناصورات للحياة! يقول Heinz Schürch: "إنها مجرد مزحة.. فلا أتجرأ على فِعل ذلك.. لا يمكنك التحكم بديناصور! كل ما علينا هو استعمال بيوض الطيور، فهي أحفاد للديناصورات الصوريين.. لكننا لا نعرف أي شي عن عمل هذه الحقول الكهربائية".

 

ملخص عن براءة الاختراع الأوروبية:

تحت عنوان: طريقة محسنة في زراعة الأسماك

تم اكتشاف طريقة جديدة ووصفها أدناه، وهي تعتمد على التطبيق القصير لحقول الكهرباء الساكنة، والتي أنتجت مواصفات مفيدة ومرغوبة في الأسماك.

الوصف: أحواض سمك (معزولة) مع بيوض الأسماك موضوعة بين قطبي مكثف.. فولطية التيار المستمر تتراوح بين 1 إلى 20000 فولط...

نظراً لعدم مرور تيار كهربائي، فلا يتم تغيير أي شيء في كيميائية الماء أو البيوض.

تبقى البيوض في الحقل إلى أن تبدأ بالتفقيس وظهور الأسماك الصغيرة.. عندها تُنقل إلى أحواض أكبر للتربية.. ظهر أن هذه الأسماك أكثر قوة وحيوية وتنضج أبكر من غيرها التي لم توضع في الحقل..

معظم قيم الفولطية المستعملة تراوحت بين 100 إلى 10000 فولط (بالخصوص: 300-3000فولط) والمسافة الفاصلة بين القطبين تعتمد على حجم الحوض المائي ولكن يفضل أن تكون بين 1-10سم.

*************

للمزيد:

  ...اكتشافات شفاء المورثات

  ...المورثات تتأثر بالكلمات والترددات

موقع غني حول الزراعة الكهربائية: https://www.electrocultureandmagnetoculture.com

منتدى:  http://www.nvtronics.org/main/viewforum.php?f=17

كتب – اضغط للتنزيل عندك:

باللغة الألمانية فقط:  Der Urzeit Code

Electroculture, Justin Christofleau https://archive.org/details/Electroculture_127 إنكليزي

بالفرنسية:   Electroculture et énergies libres : Les bienfaits de l'électricité et du magnétisme naturels pour des cultures écologiques

COSMO-ELECTRO CULTURE FOR LAND AND MAN by GEORGE STARR WHITE, M. D.

Electroculture in Agriculture and Horticulture by Prof. S. LEMSTROM,

 

موقع علاء السيد     28-4-2021

 

 

أضيفت في:28-4-2021... الغذاء و الشفاء> الصحة و السلام
.... إذا وجدت أن الموضوع مفيد لك، أرجو منك دعم الموقع

 

 

© جميع الحقوق محفوظة.. موقع علاء السيد