موقع علاء السيد... طباعة
<<<< >>>>

الألزهايمر، التصلب المتعدد، الباركنسون، كراون، ليست إلا شكلاً من أشكال داء اللايم والبكتريا اللولبية

لمن يهمه مع تحديث في الأسفل، مر معي بالصدفة الآن بحث طويل متعوب عليه، يفضح حقيقة أن أمراض الألزهايمر والتصلب المتعدد والباركنسون وكثير من أمراض الجهاز العصبي، ليست إلا شكلاً من أشكال داء اللايم (Lyme Disease الذي تسببه كما هو معروف قرصة من القراد وطرق عدوى أخرى مختلفة، سببه بكتريا البوريليا اللولبية)

منذ عام 1911 تم إخفاء أن التصلب المتعدد سببه في 75% من الحالات هو بكتريا Treponema denticola (dental spirochetes) بكتريا الفم اللولبية... وفي 25% من الحالات هو بكتريا Borrelia burgdorferi (هي التي تسبب أيضاً داء اللايم).. الهيئات الطبية الرسمية، ولأنها محكومة من قبل شركات الأدوية العملاقة، قامت بإخفاء الحقيقة منذ ذلك الوقت لبيع الأدوية الصيدلانية التي تقوم فقط بكبت أعراض التصلب المتعدد وتلك الأمراض، دون علاج السبب الجذري لها.

هناك تجارب ودلائل كثيرة على أن التصلب المتعدد، الألم العضلي الليفي، باركنسون، الألزهايمر، الذئبة الحمامية، متلازمة الوهن المزمن، داء كراون، التصلب الجانبي الضموري، تسببها أيضاً البكتريا اللولبية..

البحث يقترح علاج تلك البكتريا بمضادات حيوية معينة تخترق الحاجز الدموي-الدماغي ولمدة طويلة عدة أشهر... لكن الخبر السار أن عدة أشخاص شفوا أنفسهم بسهولة من داء اللايم بشرب جرع كافية من يود لوغول تتراوح بين 100-200ملغ في اليوم! أيضاً هناك حالات شفاء (في مجموعات اليود) من الألزهايمر والتصلب المتعدد عبر شرب يود لوغول.. وكذلك في مجموعات علاج د.غيرسون الذي يعتمد على العصير وبعض المكملات التي ضمنها يود لوغول.. اليود ببساطة هو غذاء لكل الخلايا والغدد المفرزة في الجسم، بما فيها التي تفرز السائل الدماغي الشوكي، السائل الذي يغذي ويحمي الجهاز العصبي.

علاجات داء اللايم التقليدية غير فعالة ولا تكفي، وحتى اختبارات كشف هذه البكتريا غير دقيقة مطلقاً ولذلك يبقى الكثيرون دون تشخيص صحيح لفترة طويلة.. تحليل داء لايم يتضمن تشخيص فقط 5 سلالات من بكتريا borrelia burgdorferi بينما تم اكتشاف أكثر من 300 سلالة من نفس البكتريا!!

أخيراً، من المهم تذكيركم أن سبب الأمراض دوماً هو نقص الغذاء أو السموم، أو الاثنين معاً.. أي الطعام الخاطئ والملوثات الكيميائية، مثل المعادن الثقيلة والهالوجينات كالبروم والكلور والفلور الموجود حولنا... من الخطأ التركيز فقط على البكتريا ولومها أنها السبب الوحيد لأي مرض... الغذاء الصحي المتوازن وتنظيف الأعضاء هو أساس المناعة الجيدة التي تحمي الجسم من كل أنواع البكتريا والفيروسات والطفيليات وتعالج كل الأمراض.. غذاؤكم دواؤكم.

#ثورة_اليود

أبحاث ومقالات عن اليود هنا

http://www.alaalsayid.com/index.php?area=articles&door=body&catid=51&subcatid=67

 رابط البحث:

 http://owndoc.com/lyme/multiple-sclerosis-is-

lyme-disease-anatomy-of-a-cover-up

ورد أيضاً في بروتوكول الطبيبة العالمة هولدا كلارك لعلاج الألزهايمر:

كما تقول هولدا أن كل الأمراض ليست إلا وجود طفيليات مع ملوثات (خاصة المذيبات).. في حالة الألزهايمر، هناك أيضاً نوع من الديديان الطفيلية الوريقية التي يمكن قتلها بالكهرباء عن طريق جهاز الزابر (أو جهاز بوب بيك أفضل منه).. ويمكن توجيه نبضات كهربائية مناسبة الشدة للدماغ مباشرة أو عبر مولد النبضات المغناطيسية... وهناك بكتيريا شيجيلا Shigella التي تستهدف الدماغ.

وقد وجدت هولدا أن اليود واليوديد في محلول لوغول، يحقق فرقاً وتحسناً مذهلاً عند مرضى الألزهايمر.. بجرع لا تقل عن 50ملغ في اليوم.. هناك حالة شفاء في 10 أيام.

ورد في كتاب هولدا The Cure for All Diseases عن الألزهايمر:

كان الألزهايمر مرضاً نادر الحدوث، لكنه أصبح تقريباُ في كل بيت.. يمكن تفسير السبب بأن هناك مادتان كيماويتان من الملوثات تؤثران في الدماغ، وتقوم بدعوة طفيلي قديم إلى مكان لا يتواجد فيه بالعادة:

كزيلين و تولوين Xylene and toluene هي ملوثات في المشروبات التجارية الشائعة، المشروبات الغازية، والقهوة منزوعة الكافيين.. في البداية، يستطيع الجسم تنظيف نفسه منها، لكن مع استمرار تدفق جدول هذه المذيبات، تتباطأ عملية طرد السموم وتبدأ الطفيليات بالتزايد في الدماغ... ديدان طفيلية ورقية شائعة، يتناولها الناس في اللحوم غير المطبوخة كفاية، وربما تأتي بيوضها من الحيوانات الأليفة، تستطيع الآن الوصول للدماغ والتكاثر هناك!

ملوثات سامة أخرى تتواجد أيضاً، مثل ألمنيوم، زئبق، فريون، ثاليوم، وكادميوم... تراكمات الألمنيوم تشاهد في 100% من مرضى الألزهايمر.. هذا بلا شك جزء من السبب الحقيقي للمرض.. هل أتى الألمنيوم قبل أم بعد الطفيليات؟ ما قصة رش الكمتريل؟؟

مهما كان الجواب، مهمتك واضحة.. أزل كل ذرة ألمنيوم من الطعام والبيئة المحيطة بك.. ارمِ كل أوعية الألمنيوم والتيفال وورق الألمنيوم وورق الكيك إلخ... ارمِ ملح الطعام المكرر، المخللات الجاهزة، البكنج باودر.. استعمل بيكربونات الصوديوم بدل بكنج باودر.. اشتري ملح بحر غير مكرر وبلا إضافات ألمنيوم.. توقف عن استعمال الصوابين والشامبو والكريمات الصناعية ومزيلات العرق.. اجلب منها الطبيعي الصحي أو اصنعها بنفسك.. أيضاً لا تلمس بيدك أي شيء ألمنيوم حتى لو كان مقبض الباب اعزله بلاصق.

لإزالة الألمنيوم من الدماغ: اقرأ هنا:

http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3714

من المهم جداً إزالة حشوات الأسنان المعدنية وكل معدن في الفم بطريقة صحيحة بعد القراءة هنا: (مع شرب ما لايقل عن 3غ باليوم فيتامين سي لمساعدة الكبد على طرح السموم، مع فيتامينات ب المركبة) ومهم جداً تجنب الأطعمة العفنة وخاصة فطر إيرغوت Ergot  يؤثر جداً في الدماغ.

http://www.alaalsayid.com/index.php?area=articles&door=body&catid=58&subcatid=106

نوصي أيضاً بتنظيفات الكبد والكلى الموجودة على الموقع.

للقراءة أكثر من هولدا:

http://educate-yourself.org/lte/treatingalzheimersdisease06apr12.shtml

 

أضيفت في:14-2-2018... الغذاء و الشفاء> الجهاز العصبي
.... إذا وجدت أن الموضوع مفيد لك، أرجو منك دعم الموقع

 

 

© جميع الحقوق محفوظة.. موقع علاء السيد