AlaalSayid | RSS http://www.alaalsayid.com A Path to Health and Heaven HereNow ar-sa الكيمتريل، أنا كنتُ الطبيب الذي يعالج الطيارين حينها! http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3945 alaa@alaalsayid.com

قال الطبيب Dr Bill Deagle Ph.D أثناء محاضرة له سنة 2010:

https://www.youtube.com/watch?v=TUP_XWEs3_E

https://www.youtube.com/watch?v=W1-yh0Jhg6E&list=PL40304E3504FB7596&index=1

"بالمناسبة، أملاح الباريوم الموجودة في رش الكيمتريل في السماء، هي أكثر سمية ب10 آلاف مرة من الرصاص على جهازك العصبي! كما تحتوي غازات الكيمتريل المرشوشة على جراثيم دقيقة، فيروسات، جراثيم Pseudomonas fluorescens، بلازما دم البشر... أتساءل ماذا تفعل بلازما البشر في الكيمتريل؟ هذا ليس تخمين مني، بل قد قمتُ بكثير من البحث قبل أن أقول هذا.. (يظهر في الفيديو تحليل ألماني لمكونات الهواء بعد رش كيمتريل يكشف نسب عالية من الألمنيوم، الباريوم، السترونسيوم).. غاز الكيمتريل مقرف حقاً..

;

وهناك ثلاثة أسباب وراء رش الكيمتريل:

1- السبب الأول، وقد تحدثُ أنا حينها مع صديق من NSA وكالة الأمن القومي الأميركي، في Fort Carson في قاعدة Peterson للدفاع الجوي في باكلي، حيث كنت أعملُ هناك كطبيب لهم أعتني بعلاج الطيارين فيها الذين يطيرون ويرشون الكيمتريل.. لذلك أنا أعرف أن رش الكيمتريل هو شيء حقيقي، وأي شخص يقول أنه غير حقيقي، سأعرف أن دماغه مليء به! فأنا مطلق للفضائح من قلب تلك المؤسسات بالذات، والأمر ليس فيه مجال للنقاش مطلقاً!... قال لي ذلك الصديق، وقد قال لي 95% من الذين سألتهم: (إنهم يرشون السماء في محاولة منهم لعكس أشعة الشمس لإيقاف الاحتباس الحراري العالمي).. هكذا نجد أن معظمهم غبي كفاية لتصديق ذلك الهراء!

2- أيضاً في الكيمتريل، وهناك رابط مباشر قامJeff France ;باكتشافه، وسأقوم قريباً باستضافة الدكتور Dr.Stananger ;والدكتور Dr.Kar Zhu بعد أسبوع على برنامجي الإذاعي، وقد قمتُ ببعض التحريات، وهناك دلائل دامغة جداً الآن، بأن داء مورجيلون Morgellons يسببه شكل من أشكال الحياة الآلية النانوية المصنوعة من السيليكون، شكل لم ينشأ بالأصل من كوكب الأرض.. أليس هذا مريباً؟ هذا شكل من الحياة السيليكونية الصناعية، ذكي مثل النحل أو النمل، ويحارب ضد الجسم..

3- تحويل الغلاف الجوي إلى طبقة من البلاسما المشحونة كهربائياً، لأجل تغيير المناخ، وكسلاح جيوتيكتوني (صانع للزلازل)، ولنشر تقنيات التحكم بالفكر (مثل المشروع السوفيتي في السبعينيات Woodpecker للتحكم بالفكر العالمي)، ولاستعمال برنامج هارب HAARP الأميركي للتحكم بالمناخ وبالفكر، واستعمال برنامج The Tetra System في بريطانيا، واستعمال أبراج GWEN Towers في أميركا، وبرنامج Iridium Satellite System المتصل بأبراج الخلوي في الطرق العريضة الذكية...

كل تلك لا تستند على إرسال ترددات لتعقب مكانك فحسب، بل قامت شركة نوكيا، وهي كانت إحدى شركات الخلوي الرائدة، باكتشاف طريقة جديدة لتقليل شدة الترددات المرسلة من3 إلى 5مرات وحسب عدد هواتف الخلوي في المنطقة نفسها، عبر توجيه حزمة الترددات مباشرة عليك! لكنهم أيضاً بالإضافة لإرسال إشارة الخلوي، يستطيعون إرسال إشارة مشفرة حيوياً إلى مورثات DNA عندك لكي تؤثر في عمل وظائف جسمك وتُدخل أفكار معينة في دماغك.. لديهم هذه التقنيات فعلاً اليوم." ... الكلام كان سنة 2010...

https://deagle-network.com/author/dr-bill

Dr. Bill Deagle Ph.D ;طبيب أطلق عديداً من الفضائح الحقيقية حول الكيمتريل، اللقاحات، التعديل الوراثي، الأسبارتام، مونسانتو، القواعد العسكرية السرية، التقنيات السرية مثل Cybernetics ، تجارب التعديل الوراثي بين الأجناس في تلك القواعد، تجارب التحكم بالفكر، برنامج الفضاء السري وغيرها..

;

"السياسة هي فن البحث عن المشاكل، وإيجادها في كل مكان،

تحليلها بشكل خاطئ، وتطبيق العلاجات الخاطئة لها"

Groucho Marx

;

الأميرة بسمة بنت سعود أكثر رجولة من كل الحكام العرب! تكلمت علانية عن الكيمتريل:

http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3688

تحديث هام عن الكيمتريل.. نظف جسمك من سموم الكيمتريل ومبيد غليفوسات:

http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3714

الدكتور منير محمد الحسيني - مشروع الكيمتريل!!

http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=2993

د. مايا صبحي الكيمتريل القاتل وغرق القاهرة والمدن العربية به:

https://www.youtube.com/watch?v=DpiD-0fat78

]]>
أربعة أجزاء من العلاقة الصحية الصحيحة http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3944 alaa@alaalsayid.com

1- التقدير: إنه الوعي والابتهاج تجاه الأمور التي تجعل شخصاً ما مميزاً وفريداً.. التقدير يعطي شعوراً جميلاً جداً لأننا من خلاله تتم رؤيتنا..

أمثلة عن عبارات التقدير: "يعجبني كيف تتوقفين دائماً وتعشقين المناظر الطبيعية"... "أنا أقدّر كيف تكون منفتحاً باستمرار تجاه الأفكار الجديدة"... "لاحظتُ أنك دائماً ودود تجاه الغرباء، يا له من شيء جميل أراه عندك".

...التقدير، هو الامتنان عندما يتحوّل إلى فِعل في مجال العلاقات.

;

2- الأمان في الخلافات: أي يمكنك وبأمان عدم الاتفاق معي وقول ما تراه حقيقة بالنسبة لك، وأن تعترف بكل أفكارك ومشاعرك مهما كانت... المناقشات الصعبة يمكنها أن تحدث أحياناً، ويمكن لكليكما أن يصغي للآخر، وأن يقدّر الحالة بفضول وشغف، وهو يعرف أن الآخر عنده نية حسنة تجاهه (وليس عدائية، أو فكرة أنا الرابح في الموقف، أو عقلية حمل درجات التفوق على الآخر).. والقدرة على أخذ عطل أو فترات استراحة من العلاقة عندما يتشوش جهازنا العصبي خلال النقاش، والعودة للنقاش لاحقاً.

;

3- التوقعات الواقعية تجاه الحاجات: وهو فهم أنه لا يوجد شخص واحد يمكنه تلبية كل حاجاتنا العاطفية والجسدية والروحية.. وعدم وجود أي قوة أو إجبار أو تلاعب وتحكم لأجل تحقيق حاجاتنا.. وهذا يؤدي بشكل رائع إلى تقليل حالة الاستياء وزيادة شعور التقمص العاطفي لبعضنا البعض Empathy... التشجيع على الحصول على الدعم الاجتماعي مطلوب لأجل تلبية حاجاتنا (أي العلاقات والتفاعلات خارج إطار العلاقة).

;

4- الانفتاح: وهو الوصول إلى والتواصل مع الاستجابات المركزية في الجسم.. في مقام الهارا.. في العصب المبهم العميق.. حيث تكمُن فيه حالات التواصل المتبادل والتعاون، اللهو والمرح، الحساسية الكاملة وعدم التحصين.. قد يكون هذا صعباً إذا كان الشخص عالقاً في حالة التيقظ المفرط أو حالة الانفصال والعزلة.

]]>
ماذا نعرف عن محبة الذات؟ http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3943 alaa@alaalsayid.com

محبة الذات هي الركيزة التي يجب أن نبني عليها كامل حياتنا وكل أعمالنا وعلاقاتنا، صحتنا ورفاهيتنا، وحياتنا الجنسية والروحية... التعرّف على محبة الذات وإيجادها يحوّل الإنسان من كائن مضطرب متخبط إلى كيان ساحر متناغم في رحلة لا تنتهي من المغامرة والمتعة.

مع محبة الذات ستحصل على شجاعة فاقة لإنجاز أعمالٍ لم تحلم بها من قبل، ستقدر على طلب ما تريد من شريكك، ستكسر الأنماط القديمة المسيطرة عليك وتختبر الحب والمودة والألفة في مستوى لم تعرفه من قبل... فجأة، سترى وتشعر بالحب يحيطك في كل مكان، ستجد نفسك قادراً على مجرد الجلوس والشعور بالتحليق والنشوة من هذا الحب.

..كيف نحصل على هذه البضاعة المدعوّة محبة الذات؟؟

آه سهل جداً! عليك فقط التوقف عن كراهية ذاتك.

..حسناً قد لا يكون الأمر سهلاً ولكنه بالتأكيد ممكن.

جوليا كاميرون وضعت تمريناً قوياً في كتابها الرائع The Artists Way تقوم فيه أنت بكتابة شيء إيجابي كثيراً عن نفسك 10 مرات، ثم تصغي وتكتب كل الردود والأفكار التي تخطر على بالك فوراً دون تفكير بها.

مثلاً، إذا كتبتُ: "أنا علاء، شخص وسيم وجذاب، وكاتب موهوب"... سيبدأ صوت قوي داخل رأسي بالصراخ والسخرية قائلاً: "جذاب؟ انظر للشيب في شعرك! موهوب؟ أنت كسول جداً وفوضوي وأفكارك مجنونة!"..... وتستمرُ بهذه الطريقة إلى أن أضطر مثلاً إلى قول: "إيه! يا أبو أفكار! رجاء ممكن تهدأ وتصمت قليلاً؟"

إنه تمرين مذهل رائع ومرعب في ذات الوقت، يجعلك تدرك كم أنت عدو متنمّر لذاتك، ولكن بجلب هذا إلى نور الوعي، يمكنك القيام بشيء تجاهه... يمكنك الانتقام! يمكنك رفض الإصغاء! أو يمكنك الضحك بحيث يتحول هذا الحوار الداخلي العنيد إلى مصدر للمتعة والتسلية بدل النحس والتخريب.

...في اليوم الذي نظرتُ فيه للمرآة وابتسمت وقلت: "هيه أنت!".. كانت لحظة صحوة غامرة... رأيتُ كل تلك الأشياء (غير المثالية وغير الكاملة) التي كنتُ أوبّخ نفسي عليها طوال السنين، لكنني هناك وفي تلك اللحظة غمرني إعجاب كبير بها وبالمحصلة النهائية لمجموع أجزائها.... كان أمامي وجهي وعليه بعض تجاعيد الابتسامة، شعري الذي يزينه اللون الأبيض، عيوني المنتفخة من السهر الطويل، ابتسامة خفيفة تحكّني وتدفعني للمغامرات، شفاه تحب مشاركة القبلات، ذراعان مرفوعان ممتدان دائماً لاحتضان شخصٍ ما، وقلب يخفق لا يقدر أن يتوقف عن عطاء الحب.

هناك كنتُ واقفاً أمام مرآة جدارية طويلة.. تبسمتُ وقلت: "هيه أنت!"..; أخيراً.. شعرتُ أنني في البيت.

..لماذا محبة الذات هامة جداً للبشرية في هذا الوقت؟؟

قال غاندي: "كن أنت التغيير الذي تتمنى رؤيته في العالم"... إذا كنا نتمنى رؤية المزيد من الحب في العالم فلا يمكننا كراهية أنفسنا... لقد رأينا بوضوح ماذا يستطيع الخوف والطمع والجشع للسلطة أن يصنع، والآن يجب أن نرى ماذا يستطيع الحب أن يصنع.

وسوف تذهلنا النتائج.. ستتجاوز أقصى درجات مخيلتنا الرائعة.. ولكن هذا الحب يجب أن يبدأ من ذواتنا نحن.

;

Thank you Lucy Anne Holmes

]]>
لماذا لا أقدر أن أحبه 24ساعة كل يوم ولماذا هذا صعب جداً؟ http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3942 alaa@alaalsayid.com

لماذا لا أقدر أن أحبه 24ساعة كل يوم ولماذا هذا صعب جداً؟

ألا يجب أن يكون الحب شيئاً متواصلاً؟

وهل يتحول الحب في النهاية إلى صلاة مقدسة؟؟

;

الحب ليس فعلاً أو عملاً تقوم به.. إذا قمتَ به فهو ليس حباً.. اللافعل هو المطلوب لأن الحب هو حالة من الكيان الداخلي وليس فعل.

لا أحد يستطيع فعل أي شيء باستمرار 24ساعة.. إذا كنتَ ”تفعل” الحب، عندها بالطبع لن تستطيع فعله 24ساعة.

فمَع أي فعل سوف تتعب، مع أي فعل سوف تضجر، وعندها بعد أي فعل عليك أن ترتاح وتسترخي.. لذلك إذا كنتَ تفعل الحب فعليك أن ترتاح في الكراهية، لأنك سترتاح فقط في الحالة المعاكسة.

ولذلك حبك دوماً مخلوط بالكراهية.. أنت تحبّ في هذه اللحظة وفي اللحظة التالية أنت تكره الشخص ذاته.. الشخص ذاته يصبح موضوع كلّ من الحب والكراهية، وهذا هو صراع الأحباء.. لأن حبك هو فعل، ولذلك توجد هذه المعاناة والبؤس.

إذن أول شيء يجب فهمه هو أن الحب ليس فعلاً، لا يمكنك أن تفعله.. يمكنك أن تكون في الحب ولكنك لا تقدر أن ”تفعل” الحب.. فعله شيء سخيف.. وهناك أمور أخرى هنا.. الحب ليس جهداً مبذولاً، لأنه لو كان جهداً لأصابك التعب بعده.. الحب هو حالة من الفكر.

ولا تفكر بمصطلحات العلاقات، بل فكر بمصطلحات الحالات الفكرية.. إذا كنت في الحب، فهذه حالة فكرية.. هذه الحالة الفكرية قد تكون مركزة على شخص واحد أو قد تكون غير مركزة، أي مركزة على الكل الكامل.

عندما تكون مركزة على شخص واحد، فهذا معروف بأنه حب.. وعندما تصبح غير مركزة، فهي تصبح صلاة.. عندها أنت فقط في الحب، لستَ واقعاً في حب شخص ما، بل فقط في الحب لأجل الحب، تماماً مثلما أنت تتنفس.

إذا كان التنفس فعلاً مطلوباً منك فسوف تتعب منه، وسيكون عليك أن ترتاح وعندها ستموت! إذا كان فعلاً فقد تنساه في لحظة ما وتموت! الحب تماماً مثل التنفس: إنه مستوى أعلى من التنفس.. إذا لم تتنفس سيموت جسمك، وإذا لم تكن في الحب فلن تولد روحك.

لذلك اعتبر الحب أنه تنفس الروح..

عندما تكون في الحب، ستكون روحك حية وحيوية تماماً مثل التنفس.. ولكن فكّر بهذه الطريقة.

إذا قلتُ لك: ”لا تتنفس إلا عندما تكون بقربي، لا تتنفس في أي مكان آخر“ عندها ستموت! وفي المرة القادمة عندما تكون بقربي ستكون ميتاً ولن تقدر على التنفس حتى بقربي!

وهذا ما حدث في الحب.. نحن نتملّك الآخر.. نتملك كل ما نحب ويقول لك حبيبك: ”لا تحب أي شخص آخر، أحبني أنا فقط“ وهنا يضمر الحب ولا يستطيع الحبيب أن يحبك، صار مستحيلاً... وهذا لا يعني أن عليك حب الجميع، ولكن عليك أن تكون في حالة فكرية من الحب.. تماماً مثل التنفس: حتى لو كان عدوك أمامك ستستمر بالتنفس.

هذا هو معنى كلمة السيد المسيح ”أحبوا أعداءكم”.. لقد كانت هذه المقولة مشكلة عند المسيحيين ولم يفهموها جيداً.. المقولة تبدو متناقضة.. ولكن إذا لم يكن الحب فعلاً بل حالة فكرية، عندها لا يهم سواء مع عدو أم صديق.. أنت في حب مستمر.

انظر للموضوع من الناحية الأخرى.. هناك أشخاص يعيشون في كراهية متواصلة، وعندما يحاولون إظهار الحب فعليهم بذل جهد كبير.. حبهم هو جهد لأن حالتهم الفكرية المستمرة هي الكراهية.. لذلك الجهد مطلوب.. هناك أشخاص حزانى باستمرار، عندها ضحكتهم هي جهد مبذول وعليهم أن يقاتلوا أنفسهم لكي يضحكوا.. وهنا ضحكتهم مجرد ضحكة مرسومة رسم ومزيفة ومفروضة، لا تأتي من أعماقهم بعفوية.

هناك أشخاص في غضب مستمر، ليسوا غاضبين على شيء أو شخص محدد بل مجرد غاضبين... عندها الحب يصبح جهداً.. ومن ناحية ثانية، إذا كان الحب هو حالتك الفكرية، فالغضب سيكون جهداً.. يمكنك القيام به، ولكن لا يمكن أن تكون غاضباً.. عليك أن تصنع الغضب وسيكون مصطنع ومزيف.

إذا حاول شخص حكيم أن يكون غاضباً، سيحتاج جهداً كبيراً، وعندها أيضاً سيكون مزيفاً.. وفقط أولئك الذين لا يعرفون الحكيم سينخدعون بالغضب.. أما الذين يعرفونه سيعرفون أن غضبه مزيف، مجرد لوحة مرسومة مؤقتة، لا تأتي من داخله فذلك مستحيل.. الحكيم أو النبي أو المسيح لا يمكن أن يكره.

لأن جهداً سيلزم... إذا احتاجوا لإظهار الكراهية سيكون عليهم القيام بها..

لكن أنتم لا تحتاجون أي جهد لتظهروا الكراهية والغضب! بل تحتاجون جهداً لتظهروا الحب والرحمة...

الحل هو تغيير الحالة الفكرية.

كيف نقوم بتغيير الحالة الفكرية؟؟ كيف نكون في الحب؟؟

الموضوع لا يتعلق بالزمن.. ولا بكيف تكون في الحب 24ساعة في اليوم.. هذا سؤال سخيف.

الموضوع لا يتعلق بالزمن، لأنك إذا قدرت أن تكون محبّاً للحظة واحدة فهذا يكفي، لأنه ليس أمامك حتى لحظتين سوية.. هناك فقط لحظة واحدة.. عندما تفقد هذه اللحظة يتم إعطاؤك لحظة تالية وهكذا.

أمامك دوماً لحظة واحدة.. إذا عرفتَ كيف تكون محباً في لحظة واحدة، فستعرف السر.. لن تحتاج للتفكير بالزمن سواء 24ساعة أم الحياة بكاملها.

مجرد لحظة واحدة من الحب عندما تعرف أن تملأ لحظتك بالحب، سيتم إعطاؤك لحظة تالية وسوف تملأ تلك اللحظة أيضاً بالحب... لذلك تذكر، الموضوع لا يتعلق بالزمن.. بل يتعلق بلحظة واحدة.. واللحظة الواحدة ليست جزء من الزمن، وليست عملية، بل هي اللحظة الحاضرة الآن.

حالما تعرف كيف تدخل للحظة واحدة في الحب، ستعرف الدخول فيه للأبدية كلها: الزمن سيختفي.

الحكيم الواعي يعيش لحظته الحاضرة.. أما أنتم فتعيشون في الزمن.. والزمن يعني التفكير بالماضي والتفكير بالمستقبل... وبينما تفكرون بالماضي وبالمستقبل تضيع اللحظة الحاضرة.

تنشغلون بالماضي وتنشغلون بالمستقبل، وتفوّتون الحاضر.. والحاضر هو الوجود الوحيد الموجود... الماضي قد مضى واختفى والمستقبل لم يأتِ بعد: كلاهما غير موجودان أبداً... هذه اللحظة الحاضرة بالذات، هذه اللحظة المتفجرة بالحيوية هي الوجود الوحيد هنا والآن.

إذا عرفتَ كيف تكون محباً ستعرف السر... ولن يكون أمامك لحظتان سوية، فلا حاجة لكي تهتم بالزمن.

ولا يوجد نوعان من اللحظة الحاضرة.. والوقت لا يمضي بل الوقت يبقى كما هو، بل نحن الذين نمضي ونعبر به.. الزمن النقي يبقى كما هو ونحن الذين نتغير.. لذلك لا تفكر بمصطلح 24ساعة، بل فكر فقط باللحظة هذه.

شيء إضافي أيضاً... التفكير يحتاج زمناً، العيش لا يحتاج زمن.. لا يمكنك التفكير إذا كنت تعيش اللحظة الحاضرة.

في هذه اللحظة بالذات، إذا أردتَ أن تكون شيئاً ما فعليك توقيف التفكير، لأن التفكير يتعلق أساساً بالماضي أو بالمستقبل.. في اللحظة الحاضرة بماذا يمكنك أن تفكر؟ بمجرد أن تفكر تتحول اللحظة إلى ماضي.

أمامك زهرة متفتحة.. وتقول أنها زهرة جميلة.. هذه المقولة لم تعد جزء من الحاضر بل صارت من الماضي.. عندما تصل لإدراك أي شيء عبر التفكير سيكون قد أصبح شيئاً من الماضي.. في الحاضر تستطيع أن ”تكون” لكن لا تستطيع أن تفكر.. يمكنك أن تكون مع الزهرة، لكن لا يمكنك التفكير بها.. التفكير يحتاج للوقت.

إذن بطريقة أخرى، التفكير هو الزمن.. إذا لم تفكر، فلن يكون هناك زمن.. لذلك في التأمل نشعر باختفاء الزمن.. ولذلك في الحب نشعر باختفاء الزمن.. الحب ليس تفكيراً بل اختفاء الفكر والأفكار.. أنت فقط موجود! عندما تكون في حضرة حبيبك فأنت لا تفكر بالحب ولا تفكر حتى بحبيبك.. ولا تفكر بأي شيء مطلقاً.. وإذا كنتَ تفكر، فأنت لستَ فعلاً مع حبيبك بل في مكان آخر... التفكير يعني غيابك عن الحاضر.

لذلك، الأشخاص المهووسون جداً بالتفكير لا يمكنهم حب أحد، لأنهم حتى في حضور الحبيب، وحتى لو وصولوا إلى مصدر القداسة الأعلى، حتى لو قابلوا الله شخصياً فسيستمرون بالتفكير به وسيفوتهم تماماً.. يمكنك الاستمرار بالتفكير والتفكير لكن هذا ليس الواقع أبداً.

لحظة واحدة من الحب هي لحظة أبدية.. وهنا لا يظهر سؤال عن كيف تحب 24ساعة.. أنت لا تفكر كيف تعيش أو كيف تتنفس 24ساعة.. إما أن تكون حياً أو لا تكون.. لذلك الشيء الأساسي للفهم ليس الزمن بل الحاضر، كيف تكون هنا والآن في حالة من الحب.

لماذا هناك كراهية؟ عندما تشعر بالكراهية اذهب عميقاً ابحث عن مصدرها..

عندها فقط يمكن للحب أن يزهر..

متى أنت تشعر بالكراهية؟ عندما تشعر بأن وجودك أو حياتك في خطر، عندما تشعر أن وجودك سينتهي، فجأة تجد أن الكراهية تظهر داخلك.. عندما تشعر أنه ربما يتم تدميرك، ستبدأ بتدمير الآخرين.. هذا إجراء لأجل الأمان.. مجرد جزء منك يكافح لأجل البقاء.. تهديد وجودك هو سبب ظهور الكراهية عندك.

لذلك، ما لم تصل إلى شعور أن وجودك لا يمكن تهديده بأي شكل، وأنه من المستحيل مسحك من الوجود، فلا يمكنك ملء نفسك بالحب... الأنبياء والحكماء يمكنهم أن يعيشوا في حب لأنهم عرفوا شيئاً لا يموت... أما أنت فلا يمكنك أن تكون في الحب لأنك لا تعرف إلا الأشياء التي تموت.. والموت موجود في كل لحظة وفي كل لحظة يأتيك خوف منه.. كيف ستقدر على الحب وأنت خائف؟؟ الحب لا يمكن أن يتواجد مع الخوف سوية.. والخوف موجود، لذلك ستقدر فقط على خلق حب وهمي بأنك تحب وتقوم بتصديق الوهم.

مجدداً حبك هذا ليس إلا إجراء للأمان.. تحب لكي لا تشعر بالخوف أو لكي تتناساه.

متى ما اعتقدتَ أنك في حب، تكون أقل خوفاً.. للحظة ما يمكنك نسيان الموت.. يتم خلق وهم تستطيع داخله أن تشعر بأن الوجود يقبلك ويرحب بك، لذلك هناك حاجة كثيرة لأن تحب وتكون محبوباً.

متى ما شعرتَ بأن شخصاً يحبك، ستخلق حولك وهماً بأن الوجود يحتاجك، على الأقل من قِبل شخص واحد يحتاجك جداً.. أي أنك لستَ شيئاً تافه دون قيمة ولستَ مجرد صدفة في الكون، بل أنت مطلوب في مكان ما، والوجود سيفتقد لشيء ما من دونك.

ذلك يعطيك شعوراً من الراحة والصحة.. ستشعر بوجود معنى وغاية للحياة ووجهة تسير إليها وقيمة عالية لوجودك.

عندما لا يحبك أي أحد، ستشعر بأنك مرفوض والوجود ينكرك ولا يعترف بقيمتك... ستشعر بفقدان معنى وهدف الحياة.. إذا لم يحبك أحد وأتاك الموت فلن يشعر أحد بغيابك وفقدانك.. لن يشعر أحد بأنك كنت موجود ولن يشعر بأنك الآن صرت مفقود...

الحب يعطيك شعوراً بأنك مطلوب وهناك حاجة كبيرة لك، لذلك في الحب يصبح المرء أقل خوفاً أو على الأقل يشعر بخوف أقل.

متى ما غاب الحب ستشعر بخوف أكثر، وفي الخوف، كوسيلة للحماية، ستمتلئ بالكراهية.. الكراهية هي للحماية.. تخاف من تدميرهم لك لذلك تصير أنت مدمراً.

في الحب تشعر بأنك مقبول ومطلوب، لستَ ضيفاً ثقيلاً غير معزوم، بل أنت ضيف معزوم وينتظرك حبيبك بتوق ولهفة وأن الوجود سعيد بوجودك فيه.. حبيبك يصبح الممثل عن الوجود بكامله.. لكن هذا الحب هو حب مبني على الخوف في الأساس.. أنت تحمي نفسك من الخوف ومن الموت ومن لامبالاة الوجود اللاإنسانية تجاهك.

في الحقيقة، الوجود لا يبالي بك فعلاً، على الأقل سطحياً.. الشمس والنجوم والأرض كلهم لا يبالون بك ولا أحد يقلق تجاهك.. ومن الواضح جداً أنه لا توجد حاجة لك.. من دونك كل شيء سيكون على ما يرام ولن يتم فقدان شيء من الوجود.. انظر إلى الوجود ظاهرياً: لا أحد ولا أي شيء يبالي بوجودك أنت... وقد تكون هذه الأشياء والأشخاص حتى غير مدركة لوجودك، النجوم غير مدركة ولا حتى الأرض التي تسمّيها أمي الأرض مدركة لوجودك! وعندما تموت لن تكون هذه الأرض حزينة... لن يتغير أي شيء، ستبقى الأمور كما كانت وكما ستبقى دائماً.. معك أو من دونك لا يوجد أي فرق.

أنت تشعر بأنك مجرد حادث من الصدفة.. لم تكن هناك حاجة لك، وقد أتيت هنا دون دعوة من أحد... مجرد ناتج ثانوي دون قصد.. هذا يصنع الخوف والألم المبرح.. خوف خفي مستمر بأنه لا يوجد حاجة لك.

عندما يحبك شخص ما، ستشعر ببُعد مختلف قد أتى للوجود... الآن على الأقل شخص واحد سوف يبكي ويشعر بالأسى عند غيابك أو موتك.. سيذرف دموعاً كثيرة، أكيد أنه هناك حاجة لك! على الأقل شخص واحد سيشعر بافتقادك.. على الأقل بالنسبة لشخص واحد صار هناك معنى وغاية لوجودك.

لذلك هناك حاجة كبيرة للحب... وإذا لم يحبك أحد ستشعر أن جذورك تم اقتلاعها من الحياة.. لكن هذا الحب ليس الحب الذي يتكلم عنه الحكماء والأنبياء.. هذا الحب هو علاقة، هو خلق مشترك متبادل للوهم: ”أنا أحتاج إليك، وأنت تحتاج إلي.. أنا سأعطيك هذا الوهم بأنه من دونك ستفقد حياتي كل معنى وغاية لها، وأنت تعطيني هذا الوهم بأنه من دوني ستخسر كل شيء.. إذن سنتعاون سوية ونساعد بعضنا لكي نعيش في الوهم.. ونحن نخلق وجوداً منفصلاً خاصاً بنا نصبح فيه ذوي معنى، وفيه ننسى كل هذه اللامبالاة من الكون الشاسع تجاهنا”.

الحبيبان يعيشان في بعضهما البعض.. لقد صنعا عالماً خاص بهما.. ولهذا يحتاج الحب كثيراً من الخصوصية والابتعاد عن عيون الناس.. إذا لم يكن هناك خصوصية، سيستمر العالم بالتأثير عليكما وسيقول لكما أن كل ما تفعلانه هو مجرد حلم وهو وهم متبادل مشترك.. الحب يحتاج للخصوصية لأنه عندها سيتم نسيان العالم بكامله.. فقط الحبيبان هما الموجودان، وكل اللامبالاة من الكون يتم نسيانها... تشعران بالحب والاستقبال وحاجة الآخر لك.. من دونك لن تكون الحياة كما هي، على الأقل في هذا العالم الخاص الصغير لن يبقى كل شيء على حاله.. ستشعر أن الحياة لها معنى كبير.

أنا لا أتحدث عن هذا الحب... هذا مجرد وهم يبدو أنه حب.. وهم تتم تربيته باستمرار.. والإنسان ضعيف لدرجة أنه لا يقدر أن يعيش دون هذا الوهم... أما أولئك القادرون، سيعيشون من دونه.. كل حكيم ومستنير وعاقل يستطيع العيش من دون هذا الوهم، لذلك لا يقوم بصنعه.

عندما يصبح بالإمكان العيش دون أوهام، سيأتي بُعد آخر مختلف من الحب إلى الكيان..

ليس الأمر أن شخصاً واحداً يحتاجك... بل إنه الوصول إلى فهم وإدراك أنك لستً مختلفاً أو منفصلاً عن هذا الوجود الذي يبدو لنا ظاهرياً غير مبالي على الإطلاق.

أنت جزء من الوجود، جزء عضوي حيوي منه.. وإذا كان هناك شجرة تزهر فهي ليست منفصلة عنك: لقد تفتحتَ أنت في الشجرة، والشجرة أصبحت واعية فيك أنت.

البحر والرمل والنجوم والغيوم كلها واحد معك.. أنت لستَ جزيرة معزولة بل جزء لا يتجزأ من الكون كله... الكون بكامله انطوى فيك، وكيانك أنت تفتح في هذا الكون اللامحدود..

ما لم تصل إلى معرفة هذا وإدراك هذا والشعور به، فلن تحصل على الحب الذي هو حالة من الفكر.

إذا وصلت لإدراك هذا، فلن تحتاج لخلق وهم خاص بك بأن شخصاً ما يحبك..

عندها سيكون هناك معنى للحياة، وإذا لم يحبك أي أحد فلن تفقد أي معنى للحياة..

عندها لن تخاف أبداً لأن الموت لن ينهي وجودك..

ربما ينهي وجود الجسد ولكنه لن ينهيك أنت لأنك أنت الوجود ذاته.

هذا ما يحدث في التأمل... لا بل هذه هي الغاية من التأمل..

فيه أنت تصبح جزء من الوجود.... بوابة من أبوابه وسراً من أسراره..

وتصل إلى شعور: أنا والوجود واحد... أنا الحق وما تحت عباءتي إلا الحق..

عندها تشعر باستقبال عظيم، ولا يبقى هناك خوف ولا موت..

عندها يتدفق الحب كنهر منك... ولن يكون جهداً مبذولاً لأنه لا يمكنك فعل شيء سوى الحب..

يصير الحب مثل التنفس.. تأخذ شهيقاً من الحب للداخل وتطلق زفيراً من الحب للخارج..

هذا الحب يكبر ويتحول إلى صلاة أصيلة..

وعندها ستنسى حتى هذا الحب مثلما تنسى أنك تتنفس كل لحظة..

متى أنت تتذكر أنك تتنفس؟ هل لاحظت ذلك؟

ستتذكر فقط عندما يكون هناك مشكلة أو مرض ما.. وإلا فلا داعي أصلاً لتذكر أو إدراك أنك تتنفس...

يستمر التنفس عفوياً بصمت...

إذن عندما تكون مدركاً لحبك، الحب الذي هو حالة من الفكر، فهذا يعني أنه لا يزال هناك خطأ ما..

بالتدريج حتى ذلك الإدراك للحب يختفي.. ببساطة تتنفس الحب داخلاً وخارجاً.. وتنسى كل شيء حتى أنك الحب... عندها يصبح الحب عبادة مقدسة وأعظم صلاة.. هذه هي أعلى قمة للوعي.. يمكنك تسميتها أي اسم..

الحب يصبح عبادة فقط عندما تفقد إدراكك له وتنساه.. وهذا لا يعني أنك أصبحت لاواعي، بل أن العملية أصبحت صامتة جداً فلا تصنع أي ضجة حولها.. أنت لستَ لاواعي تجاهها، ولستَ واعي أيضاً، فقد صارت طبيعية جداً ومتناغمة مع كيانك.

تذكر.. عندما أتحدث عن الحب فأنا لا أتحدث عن حبك العادي.. ولكن إذا حاولتَ أن تفهم حبك العادي، سيصبح خطوة للنمو تجاه نوع مختلف من الحب... لذلك أنا لستُ ضد حبك.. بل ببساطة أقول شيء واقعي وهو أن حبك مستند على الخوف، مجرد حب عادي مثل حب الحيوانات والطبيعة، وهنا لا أقصد أي انتقاص أو إدانة بالكلمة، مجرد وصف للواقع.

الإنسان يخاف.. يحتاج شخصاً ما ليعطيه شعور بأنه مرحّب به وهناك حاجة له فلا داعي أن يخاف.. على الأقل مع شخص واحد لن تحتاج للامتلاء بالخوف... وهذا جيد طالما أنه يسير إلى حدّ ما، ولكن هذا ليس الحب الذي يتحدث عنه النبي والمسيح والحكيم.. لقد تحدثوا عن الحب كحالة فكرية وليس كعلاقة.

لذلك تجاوز واذهب أبعد من مستوى العلاقات، وبالتدريج كن أكثر حباً..

في البداية لن تقدر على ذلك ما لم تدخل في التأمل..

ما لم تصل إلى معرفة الشيء الذي لا يموت داخلك،

ما لم تصل إلى معرفة التوحيد الداخلي العميق بين الداخل والخارج،

ما لم تصل إلى شعور أنك أنت الوجود ذاته،

سيكون الأمر صعباً...

لذلك تم منذ ألوف السنين وضع تقنيات للتأمل،

لتكون أداة مساعدة للنمو والسمو من العلاقة إلى الحالة الفكرية

ولا تفكر أبداً بالزمن... فالزمن لا قيمة له أمام أبدية الحب..

;

;

The Book of Secrets Ch.20

;

]]>
وأخيراً: إثبات طبي أن لقاحات كورونا هي "جريمة قتل" http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3941 alaa@alaalsayid.com

قال الدكتور فيرنون كولمان مؤخراً:

اليوم هو 22 نوفمبر 2021 وهذه هي اللحظة التي يجب فيها إيقاف كل عملية التلقيح.

منذ ساعتين، أرسل لي Darren Smith ;محرر مجلة The Light Paper مقالة بحثية من المجلة الطبية الشهيرة Circulation وهي تثبت أن تجربة لقاحات كوفيد19 يجب إيقافها فوراً اليوم... أعتقد أن أي طبيب أو ممرض يُعطي أي لقاح mRNA للكورونا من بعد اليوم، سيتم طرده من مهنته ونقابته ووضعه في السجن في الوقت المناسب.

مجلة Circulation هي مجلة دورية محترمة جداً، عمرها 71 سنة، وكل مقالاتها تخضع لمراجعة الأقران، وفي إحدى التقييمات العالمية حصلت المجلة على أعلى مرتبة كمجلة طبية في مجال طب القلب والأوعية الدموية.

إليكم اقتباساً للجملة الأخيرة من ملخص الموضوع في مقدمة المقالة تلك، وهذا أهم شيء يجب عليّ أنا وأنت ونحن جميعاً معرفته الآن:

"لقد استنتجنا في الدراسة أن لقاحات mRNA تزيد بشدة التهاب البطانة الداخلية للأوعية الدموية، وتسريب الكريات البيض التائية في عضلة القلب، وهذا قد يفسر مشاهداتنا لازدياد تخثرات الدم، اعتلال عضلة القلب، والأمراض الأخرى التي تتبع أخذ اللقاح".

هذا هو الأمر... هذا هو جرس إعلان الموت للقاحات mRNA كورونا كوفيد19..

البطانة الداخلية هي طبقة رقيقة من الخلايا التي تغلف الأوعية الدموية واللمفية من الداخل..

لقد عرفنا دوماً أن هذه اللقاحات هي تجربة طبية وليست لقاحات.. الفيديو الذي سجلته في ديسمبر 2020 أي منذ سنة تقريباً، حذر من هذه المخاطر بالتحديد.. وقد قرأتُ حينها قائمة بالآثار السلبية المحتملة والتي تم نشرها رسمياً من قِبل الحكومة الأميركية.

ولكن الآن صار لدينا الإثبات على ترابط تلك العوارض مع اللقاحات..

لقاح mRNA هو... تذكروا جيداً.. معروف أنه ليس مصمم لمنع الناس من التقاط كوفيد.. ومن المعروف أنه لا يمنع الناس من نشر كوفيد.. لا أعتقد أن أي شخص يشكك بهذه الحقائق اليوم.

ومع ذلك، عدد كبير جداً من الوفيات والأذيات الشديدة أصابت الناس الذين أخذوا اللقاح.. راجع مقالة: "تحديث: كم من الناس يقوم اللقاح بقتلهم؟" على موقعي.

الآن.. صار لدينا الدليل لإيقاف برامج عملية التلقيح...

في الدراسة المنشورة في مجلة Circulation، تم اختبار 566 مريض تتراوح أعمارهم بين 28 إلى 97سنة، وهم مقسومون بالتساوي رجال ونساء.. تقول الدراسة:

"في وقت هذا التقرير، وجدنا أن هذه الآثار السلبية استمرت شهرين ونصف بعد الجرعة الثانية من اللقاح"... يلزم فورياً إيقاف استعمال هذه اللقاحات... فورياً، إلى أن يتم إجراء دراسات طويلة الأمد عليها.

إذا كان هناك أي صحافي باقي في وسائل الإعلام الرسمية السائدة، فهذا الخبر يجب أن يكون الخبر الرئيسي في كل برامج التلفاز والراديو وفي الصفحة الأولى من كل الجرائد والمجلات.

الحمد لله على منصات الكلام الحر المتاحة مثل brandnewtube.com التي تسمح لي بإيصال هذه الأخبار لكم.. لقد قلت منذ عام أن هذا اللقاح هو علاج تجريبي، الهدف الأكيد منه هو الأذية والقتل..

لقد عرفنا دوماً أن تجريب أي شيء على الناس من دون موافقتهم المستنيرة الكاملة وفهمهم للعلاج، أي دون إخبارهم عن كل المخاطر والآثار الجانبية المحتملة، هو جريمة يُعاقب عليها القانون.

الآن صار الدليل موجوداً ويقول أنه يجب إيقاف هذه التجربة..

إذا استمرّت لقاحات كورونا بعد هذا اليوم، عندها سنعلم بكل تأكيد بأن هذه ليست علاج طبي، بل عملية ذبح.

رجاء... شاركوا هذا الفيديو فوراً مع كل أقاربكم ومعارفكم... شكراً.

رابط المقالة البحثية من مجلة Circulation:

https://www.ahajournals.org/doi/10.1161/circ.144.suppl_1.10712

https://brandnewtube.com/watch/finally-medical-proof-the-covid-jab-is-quot-murder-quot_TWpj5FDYSrjRIsT.html

https://vernoncoleman.org/videos/finally-medical-proof-covid-jab-murder

ترجمة علاء السيد AlaalSayid.com

]]>
إذا ظهر الحب في كل قلب http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3940 alaa@alaalsayid.com

الحب هو الله.. الحب هو طبيعة كيانك وجوهر وجودك،

ولكن ذلك الحب صار شبه مستحيل..

فالمجتمع لا يسمح بحدوثه ولا يسمح لك حتى بالتفكير بوجوده..

المجتمع يبرمجك بطريقة تجعل الحب مستحيل والكراهية هي الشيء الوحيد البديل..

عندها تصبح الكراهية سهلة، والحب ليس صعب فحسب بل مستحيل وتم تشويه الإنسان الأصيل..

لا يمكن إنقاص قيمة الإنسان وتحويله إلى عبد، ما لم يتم تشويهه في البداية..

وقد كان ولا يزال رجل السياسة مع رجل الدين في مؤامرة عميقة منذ عصور...

يتعاونان سوية لتحويل البشرية إلى قطيع من العبيد والمكنات الآلية..

يقومان بتدمير كل إمكانية للتمرد عند الإنسان، والحب أعظم تمرد!

لأن الحب يصغي فقط للقلب دون اهتمام بأي شيء آخر...

الحب خطير لأنه يجعلك فرداً مميزاً، والحكومة والجامع والكنيسة تريد الحشود ولا تريد الأفراد أبداً.

لا تريد بشراً بل تريد خرفاناً مطيعة.. تريد كائنات تبدو مثل البشر،

لكن تم جرح وتحطيم أرواحها تماماً لدرجة تظهر أنها غير قابلة للإصلاح..

وأفضل طريقة لتدمير الإنسان هي تدمير عفويته في الحب...

إذا كان الحب موجوداً عند الإنسان، فلا يمكن أن يكون هناك دول وحدود،

الدول يتم بناؤها على الكراهية لا على الحب..

الصينيين يكرهون الأميركيين، العرب يكرهون الصهاينة وبالعكس أيضاً... إلخ

هذه الكراهية شرط أساسي جداً لوجود دول مستقلة منفصلة ومتعادية

إذا ظهر الحب، ستختفي حدود الدول..

إذا ظهر الحب، فمَن سيكون مسيحياً أو مسلم أو يهودي وبوذي؟؟

إذا ظهر الحب ستختفي الأديان ويظهر التديّن...

إذا ظهر الحب، مَن سيذهب إلى المعابد والمساجد؟ لأجل ماذا؟

بسبب فقدان الحب، أنت تبحث عن الله... الله ليس إلا بديلاً عن الحب الفطري المفقود عندك..

لذلك، الحب هو الله..

لأنك غير مبتهج وسعيد، لأنك لا تشعر بالسلام والانسجام، لأنك لا تشعر بالنشوة والصحوة،

تستمر بالبحث عن الله... وإلا مَن سيهتم؟!

إذا كانت حياتك رقصة منتشية، سيكون الله شيئاً قد حدث داخلك بالفعل...

القلب المحب مليء بالله أو الألوهية الحية..

لا توجد حاجة لأي بحث ولأي صلاة ولا للذهاب لأي معبد أو رجل دين...

لذلك، رجل الدين ورجل السياسة، هؤلاء الاثنين هم أعداء البشرية بالتحديد..

وهما في تآمر ومصالح مشتركة طوال التاريخ،

لأن رجل السياسة يريد حكم جسدك، ورجل الدين يريد حكم روحك..

والسر المشترك عندهما هو نفسه: تدمير الحب...

عندها يصبح الإنسان مجرد كائن فارغ ووجوده لا معنى له..

عندها يمكن للمتحكمين فِعل أي شيء تجاه البشرية ولن يتمرد أي أحد عليهم،

لن يمتلك أي شخص شجاعة كافية للتمرد....

الحب يعطي الشجاعة.. الحب يزيل كل المخاوف.. والمتحكمون يعتمدون على خوفك!

إنهم يصنعون الخوف داخلك، ألف نوع ونوع من الخوف...

أنت محاط بالمخاوف، نفسيتك كلها مليئة بالمخاوف.. أعماق نفسك ترتعش رعباً..

ظاهرياً فقط أنت تمثل وتحمل قناعاً رقيقاً، أما داخلك فهناك طبقات وطبقات من الخوف..

الإنسان المليء بالخوف يستطيع فقط أن يكره، الكراهية هي ناتج طبيعي عن الخوف..

الإنسان المليء بالخوف، مليء أيضاً بالغضب،

والإنسان المليء بالخوف يكون ضد الحياة أكثر من أن يكون معها...

الموت يبدو كحالةٍ مريحة للإنسان المليء بالخوف..

الإنسان المليء بالخوف انتحاري دائماً، سلبي تجاه الحياة وطاقتها..

الحياة تبدو شيء خطير بالنسبة له،

لأن عيش الحياة يعني أنه عليك أن تحبّ، وإلا كيف ستعيش؟

مثلما يحتاج الجسد للتنفس حتى يعيش،

كذلك تحتاج الروح للحب حتى تعيش...

والحب تم تسميمه بشكل كبير..

بتسميم مفهوم وطاقة الحب عندك، صنعوا شرخاً وانقساماً داخلك،

صنعوا منك عدواً لك داخل نفسك.. قسموك إلى اثنين متصارعين..

صنعوا حرباً أهلية داخلية.. وأنت دائماً في نزاع وصراع!

وفي الصراع، يتم تشتيت الطاقات، لذلك حياتك خالية من الزخم والعنفوان والاحتفال..

حياتك ليسا مهرجاناً من الألوان والألحان والطاقات المتدفقة،

بل هي شبه حياة غبية دون طعم، أو مجرد انتظار ليوم الدفن..

الحب يشحذ الذكاء، الخوف يقتل الذكاء ويصنع البلهاء..

مَن الذي يريد أن تكون ذكياً؟؟ بالطبع ليس أولئك الذين في السلطة!

كيف سيقبلون أن تكون ذكياً؟ كيف سيقبلون بأن تكتشف كل خططهم وأجنداتهم واستراتيجيتهم وألاعيبهم؟

يريدون منك أن تبقى غبياً أو متوسط الذكاء أو الغباء لا فرق..

هم بالطبع، يريدون أن تكون ماهراً ومنتجاً في مهنتك ووظيفتك، لكن دون ذكاء..

ولذلك تعيش البشرية في أدنى مستوى ذكاء كامن ممكن لها..

يقول الباحثون أن الإنسان العادي يستعمل فقط 5% من ذكائه الكامن طوال حياته.

الإنسان العادي 5%.. وماذا عن الإنسان الفائق؟ أينشتاين أو موزارت أو بيتهوفن؟؟

قال الباحثون أنه حتى هؤلاء الأشخاص لم يستعملوا أكثر من 10%..

والذين ندعوهم عباقرة عظماء يستعملون فقط 15%...

تخيّل عالماً من الناس الذين يستعملون 100% من طاقاتهم وذكائهم؟؟

عندها حتى الآلهة ستغار من هذه الأرض.. حتى الآلهة سترغب أن تُخلَق في الأرض..

عندها الأرض ستكون جنة، لا بل جنة فائقة... بينما الآن هي نار حارقة،

بسبب شخير القلب وغياب الحب... بسبب جهلنا وسكوتنا عن الجهل

وتجاهلنا المؤامرات التي تحدث كل يوم...

...مزيداً من الحب والوعي للجميع

]]>
فضيحة البوراكس تهدد عرش الطب الغربي http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3939 alaa@alaalsayid.com

(ملف PDF) - لتنزيل الملف يلزمك برنامج تيليغرام ثم الضغط هذا الرابط:

https://t.me/alaalsayid/907

]]>
الأسرار الروحية ليوم الجمعة إذا صادف 13 الشهر http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3938 alaa@alaalsayid.com

هل هناك شيء يجب أن نخاف منه إذا صادف الجمعة تاريخ 13 من أي شهر؟؟

طوال سنوات عديدة، انتشرت الشائعات بين الناس أنه إذا صادف الجمعة 13 فهو يوم شؤم ونحس.. حتى أن أفلام رعب حملت اسم الجمعة13.. وتمت أبحاث إحصائية أظهرت أن هناك زيادة في الحوادث والمشاكل إذا صادف الجمعة بتاريخ 13... ولكن من أين أتى كل هذا؟؟

قديماً وقبل ظهور السيطرة الذكورية على المجتمع، كان يعتبر يوم الجمعة 13 يوماً مقدساً يرتبط بالآلهة الأم... كان يوماً للعبادة والتواصل مع الأنثى المقدسة التي تعيش داخلنا جميعاً، وكان يوماً لتذكر واحترام دورات الخلق والموت وإعادة الولادة.

كان الجمعة13 يعتبر يوماً قوياً جداً بالطاقة لتجسيد الابداع والاحتفال بالجمال والحكمة وتغذية الروح... ويوم الجمعة عموماً يرتبط بكوكب الزهرة أو الزهرة التي تتفتح بتلاتها داخلنا، أي تلك القمة من الطاقة الأنثوية في كل رجل وامرأة.

الطاقة الأنثوية تأتي إلينا في نهاية كل أسبوع لتبارك الأيام الماضية، ولتذكرنا بأهمية الراحة والاسترخاء واللعب... نجد الجميع في كل المجتمعات يتوقون إلى يوم الجمعة للراحة فيه والاسترخاء في بحر الطاقة الأنثوية المقدسة.

الجمعة هو اليوم المثالي لمعانقة هذه الطاقة وللتركيز على الابداع والجمال والأحاسيس المرهفة للجسد.

طاقة الزهرة الأنثوية تشجعنا أيضاً للتوليف مع طاقتنا الأنثوية المتلقية المستقبلة، لأجل تنشيط الإبداع وخلق الفنون والموسيقى ونشر طاقة الشفاء في الأرض.

الرقم 13 أيضاً يحمل طاقة أنثوية كامنة قوية جداً، وهو يعتبر رمزاً للموت وإعادة الولادة والخلق والخصوبة والدم... وهذا لأن هناك في كل سنة ميلادية 13 دورة قمرية، والمرأة المتوسطة تحيض أيضاً 13 مرة كل سنة.

وإذا كانت دورة المرأة في تناغم مع دورات القمر، فسوف تفقد البطانة وتحيض مع بدء هلال القمر الجديد، وستطلق البويضة مع اكتمال البدر.

في المتوسط، يقع يوم 13 في منتصف الدورة القمرية، ويرمز إلى منتصف المسافة بين الموت والولادة.. نقطة الوسط بين الهلال الجديد حين تحيض المرأة ويخرج منها الدم (الموت) وبين البدر الكامل حين تحدث الإباضة (الولادة).

منذ زمن قديم، عندما كانت المرأة تحيض، كانوا ينظرون إليها وكأنها تجسيد لطاقات سحرية ومقدسة.. كانت تُحترم لأجل حكمتها ومقدرتها على تلقي الرسائل من الحدس والتخاطر والاستقبال المرهف..

وعندما كانت في الإباضة، كانوا يعتبرونها في قمة طاقتها الجبارة، ويحتفلون بمقدرتها على التلقي والحمل وخلق حياة جديدة.

فقط عندما زادت السيطرة الذكورية على المجتمع، بدأت المرأة تشعر بالخجل عندما تحيض وتخفي هذا الحدث، وبدأت تتجاهل قدراتها المذهلة على خلق حياة جديدة وعلى تخصيص مجال لها من جسدها وروحها...

هذا الموقف وهذه النظرة هي التي ساهمت بتشكل فكرة أن يوم الجمعة 13 هو يوم شؤم...

التقويم القمري يتكون أيضاً من 13 شهراً، دلالة إضافية لرقم 13 وطاقته الأنثوية.

القمر بحد ذاته يمثل الطاقة الأنثوية ويساعدنا جميعاً على فهم عواطفنا وأحاسيسنا والتعامل معها..

في مخططات علم الفلك، لا يتحكم القمر بعواطفنا فحسب، ولكن أيضاً بمقدراتنا الكامنة وكيفية اختيارنا للتعبير عن أنفسنا في الحياة.. وفي الواقع، بالنسبة لكثير من الناس، فهم دلالات القمر يجلب لهم وعياً أكثر من مجرد فهم دلالات الشمس ومواعيدها.

عندما يجتمع يوم الجمعة مع تاريخ 13، يمكننا رؤية أن الجمعة13 يوم قوي جداً للطاقة الأنثوية وللإبداع.. وهو يوم قوي أيضاً للموت وإعادة الولادة الروحية، لأنه يمثل منتصف الدورة بين موت شيء قديم وولادة شيء جديد.

الجمعة13 كان يعتبر يوماً مقدساً جداً عند النساء والمجتمعات الوثنية القديمة، وكان يحدث فيه كثير من الطقوس وفنون السحر لأجل استغلال أكثر قدر من هذه الطاقة الجميلة المتمددة..

وهذا هو الذي ساهم بانتشار شائعات الخوف حول الجمعة13، لأنه كان يوماً هاماً للكثيرين من الذين يعبدون دورات وإيقاعات الطبيعة ويتناغمون معها.

نحن جميعاً نحمل الطاقة الأنثوية داخلنا، لذلك الجمعة13 ليس فقط للنساء... إنه يوم لنا جميعاً لنحتفل بمقدراتنا على الخلق واستقبال الطاقة والرسائل الروحية من العالم والعوالم المحيطة بنا..

الجمعة13 ليس يوم شؤم.... الجمعة13 هو يوم الآلهة الأم المقدسة داخلنا، وهو يوم جميل للفنون والاحتفال بالحياة.. يوم جميل للتناغم مع عواطفنا وحواسنا كلها، وتقديم الشكر للألوهية والطاقة الأنثوية الحية فينا جميعاً...

;

اقرأ أيضاً- احتفال الخصوبة في جنوب الهند:

http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3646

]]>
كم من الوقت سيعيش المطعمون بلقاح كوفيد؟ http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3937 alaa@alaalsayid.com

بالطبع الأعمار بيد الله والأقدار يمكن أن تتغير بتغيير وعي الشخص ولجوئه إلى إيجاد الحلول وهي دائماً موجودة على كل حال.. إليكم الموضوع التالي مترجم وقد كتبه Steven Fishman

((الطبيب Mylo Canderian يقول بصراحة رأيه بأن 95% من سكان العالم هم "أكلة عديمو الفائدة" ويلزم التخلص منهم بالقتل الرحيم بأقصى سرعة ممكنة))

كم سيعيش المطعمون؟؟ جواب السؤال هو ثلاث إلى عشر سنوات..

تصريح: نحن لا أعلم إذا كان هذا فعلاً صحيح، ولكن في الماضي، كان ستيفين فيشمان يقدم معلومات سرية مذهلة.

-- نهاية الدورة للمطعمين:

يقول ستيفين: كثيراً ما يسألوني هذا: "إذا تلقيتُ لقاح أو تطعيم كورونا، فكم سأعيش؟؟"

عرضتُ هذا السؤال على أحد أصدقائي وهو الطبيب Mylo Canderian (المولود في اليونان 1938 باسم Milos Iskanderianos) وهو الذي طور براءة اختراع أكسيد الغرافين لاستعماله كسلاح بيولوجي دموي في سنة 2015.


بكامل الشفافية، دكتووور ميلو Mylo وهو شخص أدعوه: "داعية العولمة المبيد للناس" وهو يتبع النصائح العشر المنقوشة على حجارة مشهورة في ولاية جورجيا، وهي وصايا نادراً ما يتم النقاش حولها، وأحد أقوالها: "لا تكونوا مرض سرطان على الأرض، افسحوا مجالاً للطبيعة".

د.ميلو هو طبيب بشري مساهم في منظمة الصحة العالمية، وهو داعم لكلاوس شواب وإعادة الضبط العالمي Great Reset والذي أحد أهدافه هو عملة رقمية عالمية واحدة، وهذا هو هدف ثانوي عند منظمة الصحة لسنة 2022..

د.ميلو يعبر في رأيه أن 95% من سكان العالم هم "أكلة دون فائدة" ويلزم إبادتهم بالقتل الرحيم بأقصى سرعة ممكنة... ويقول: "انظر إلى مركز مدينة شيكاغو، بالتيمور، أو لوس أنجلس، وسترى بوضوح لماذا يجب إبادة الأكلة عديمي الفائدة مثلما نقتل الكلاب الشاردة".

وهو يعبّر عن ازدرائه للمعلمين المثقفين الذين ينشرون التوعية بين الناس، وهو واثق من أن "اللقاح" سوف يضع نهاية لـ"السرطان البشري على الأرض".

د.ميلو هو داعم متحمس لـ"واجب" الماسونيين الأحرار والتزامهم في تخليص الأرض من "طاعون البشر"!

مع ذلك، على مستوى شخصي، أتشارك معه في إعجابنا بنفس طبق الطعام الغريب المقدّم في L’emince de Veau ;في جينيف: شوربة كريم طائر الطنان وبعدها لسان الأيل (يععععععععععق!) نحن كلانا معجبان بالشيف الذي يحضرها.

حسناً.. سألتُ ميلو "كيف يمكن للملقح أن يعرف ويتأكد كم سيعيش من الوقت بعد تلقيه للقاح كورونا؟"

عندها قدم لي المعلومات، وهو ما يدعى "معادلة نهاية الدورة".. وقال أن حسابها سهل.

قال: "إنها قوة البساطة.. هناك دورة قصوى من عشر سنوات منذ بداية أخذ اللقاح إلى نهاية الدورة (الموت) وهي سهلة جداً للحساب"

وقال أن أي طبيب في أمراض الدم يستطيع خلال ثواني رؤيتها تحت المجهر، وبسرعة أكبر تحت المجهر الإلكتروني: "النسبة المئوية للدم المتأثر (أو المتلوث) بأكسيد الغرافين هي معيار حساب نهاية دورة الحياة بعملية طرح حسابية".

بكلمات أخرى، "المطبوع" (هكذا يدعو أي شخص قد أخذ حقنة السلاح البيولوجي القاتلة المرخصة كلقاح تجريبي في حالة طوارئ لأجل اليوجينيا وإبادة البشر) الذي لديه نسبة 20% من دمه متأثر بأكسيد الغرافين، باستثناء العوامل الأخرى، سيعيش لمدة 8 سنوات (10سنوات ناقص 2).

أما إذا كانت النسبة 70% فلن يعيش المطبوع أكثر من 3 سنوات. (10 سنوات ناقص 7).

*** Dr.Jane Ruby ;في مقابلة مع Stew Peters عرضت أمثلة عن مظهر الدم المتحلل عندما يتعرض لمادة أكسيد الغرافين:;

;https://www.bitchute.com/video/gSEUkG0AB8J5/

أكسيد الغرافين، بالنسبة للناس الغافلين عنه، هو العنصر الرئيسي في تقنية مرسال mRNA والسبايك بروتين المستعملة في "لقاحات" كورونا كوفيد، وهي مادة تحارب حرفياً كل من القلب والرئتين والدماغ والدم لانتزاع الأكسجين منها...

أكسيد الغرافين هي مادة تشبه اسفنجة للأكسجين وتقوم بحرمان الجسم من الأكسجين الضروري وتسبب العديد من المضاعفات التي تتضمن ولا تنحصر بالصدمة الانتانية، تخثرات الدم وتسممه، شل الرئتين القاتل، السرطان بسبب تخرب الميتوكوندريا، وسرطان بطانة الأوعية الدموية.

وجهة نظر د.ميلو تشبه تماماً نظرة كلاوس شواب، بيل جيتس، ومدراء الشركات الدوائية العملاقة وهي: دعهم جميعاً يموتون!!!

سألتُ ميلو: ما هي تأثيرات الجرعات الثانية والثالثة والجرعات الداعمة المنشطة، وكيف يغير ذلك دورة الحياة؟

أجاب ميلو: "كل ذلك قابل للقياس حسب فحص الدم.. كلما أخذ البلهاء جرعاً أكثر وجرعاً داعمة، سيسوء منظر دمهم أكثر تحت المجهر، وكلما تحولوا بسرعة أكبر إلى سماد".

في النهاية، سألته كيف أمكن إخفاء هذه المؤامرة لقتل كثير من مليارات البشر وإبقاءها سرية من قِبل فئة القلة الحاكمة؟؟، فأجاب: "أنت لا تعرف الكثير عن الماسونيين الأحرار أليس كذلك يا ستيف؟".. هذا هو الجواب لك.

المصدر:

https://www.henrymakow.com/2021/07/how-long-do-vaccinated-have-to.html

هام جداااا تابعوا قناتنا على تيليغرام حيث نضع باستمرار أهم المواضيع والفضائح التي يتم حظرها ومنعها وحذفها على المحطات ووسائل التواصل الاجتماعي... رابط القناة:

https://t.me/alaalsayid;; ;;;;موقع علاء السيد

]]>
كالانشوا: نباتات زينة شائعةً جداً تعالج الأمراض والسرطانات http://www.alaalsayid.com/index.php?artid=3936 alaa@alaalsayid.com

اضغط لتنزيل الملف PDF مناسب للطباعة:

http://alaalsayid.com/downloads/Kalanchoe_Ar_sec.pdf

دمتم بعافية ووعي وحيوية

]]>